

مرحبا،
أسمي زياد الماجد
فلنبنِ مشروعاً يليق بالطموح
باختصار: أنا لا أكتفي بالإشراف، بل أتعامل مع كل مشروع وكأنه يحمل اسمي ومسؤوليتي. من التخطيط إلى التسليم، أتابع كل تفصيلة بدقة: الجدول الزمني، التكاليف، الفرق الهندسية، والمخاطر. وكأني المالك الحقيقي.
أقدّم خبرتي لتمثيلك كمالك، أو لإدارة التطوير والبناء باحترافية عالية.
المؤهلات الأكاديمية:
- حاصل على درجة الماجستير في العقارات من جامعة هارفارد.
- حاصل على درجة البكالوريس في الهندسة المدنية من جامعة كالفورنيا.
- معتمد كمدير مشاريع محترف (PMP) من معهد إدارة المشاريع (PMI).
المشاريع التي أدرتها:
- مشروع فلل "ذا يوجين" (48 فيلا) في إمارة دبي.
- مشروع فلتين في حي المصيف في الرياض.
- مشروع 6 وحدات سكنية في حي المروج في الرياض.
- مشروع 12 وحدة سكنية في حي النفل في الرياض.
- مشروع شقق سكنية (28 شقة) في حي النفل في الرياض.
- مشروع فلل فاخرة (8 فلل) في حي النفل في الرياض.
جاهز للعمل مع ملاك، مطورين، أو مستثمرين يبحثون عن شخص يدير مشروعهم وكأنه ملكه.
للتواصل:
- رقم الجوال والواتس اب:
+966 555 12 7686
- الايميل:
zeyad@zeyadalmajed.com
- لماذا تحتاج مستشار يحميك فعلياً؟
أقود فريقاً موثوقاً بنسبة مئة في المئة. لا نقبل المجاملات ولا نساوم على الجودة. من أخطر التحديات التي واجهتها بنفسي في السوق أن بعض المهندسين الذين يمثلون المالك يتحولون إلى شركاء غير معلنين للمقاول. يقبلون الرشاوي، يتغاضون عن الأخطاء، ويعتمدون تنفيذ غير مطابق للمواصفات.
المشروع قد يبدو من الخارج مكتمل، لكن بعد سنة أو سنتين تظهر الحقيقة. تسربات، هبوط، مشاكل إنشائية مزمنة، وتكاليف صيانة تتجاوز تكاليف البناء. النتيجة مشروع ضعيف، فاقد لقيمته السوقية، ومصدر دائم للمشاكل.
حين أمثل المالك أتصرف كأن المشروع ملكي. أراجع كل تفصيلة وأتابع كل بند وأضمن أن كل قرار يُتخذ لصالح الجودة والاستدامة وليس لصالح الجيب. المقاول يعرف منذ البداية أن هناك رقابة حقيقية وأن التلاعب غير مسموح.
إذا لم يكن هناك من يدافع عن المشروع من الداخل فالأضرار قادمة لا محالة. والمسؤولية تبدأ من اختيارك لمن يمثلك.
صح عليك وانا عارف ان موقعي بسيط جدا عن قصد.
ماركزنا على تصميم الموقع بقدر ماركزنا على عرض المشكلة اللي قاعدة تدمر مشاريع كثيرة من الداخل.
لأن الهدف هنا مو استعراض، الهدف إنك تعرف الخطر الحقيقي اللي ممكن يواجهك، وتعرف كيف تحمي مشروعك من البداية.
وشكرا.